The Single Best Strategy To Use For حوار مع النخبة



العلماء الذين يعطيهم الناس من أنفسهم مكانة، إذا ذكرنا الأموات نذكر الشيخ متولي الشعراوي رحمة الله عليه نذكر الشيخ سيد سابق رحمة الله عليه نذكر الشيخ محمد الغزالي نذكر الشيخ أحمد حسن البقوري، على خلاف الناس في مواقعه أو مواقفه لكن الشيخ أحمد حسن البقوري كان من كبار العلماء. إذا ذكرنا من الأحياء نذكر الشيخ القرضاوي نذكر الشيخ محمد الخليلي مفتي عمان نذكر أخونا الشيخ التسخيري والعلماء الكرام الموجودين معه في مجمع التقريب، هؤلاء النخب الناس تسمع إليهم وليسوا فاسدين وليسوا قلقين في موقعهم.

محمد سليم العوا: لا طبعا هناك نخبتان، هناك نخبة شعبية يثق فيها الناس ويصلون إليها..

ولقناعة قادة الحرية بأن ذلك التحالف يمثل التيار الإجتماعي الأوسع رفضوا تماما فكرة اللجوء للإنتخابات لإنهاء أمد الفترة الإنتقالية المتطاول ، وصرحوا أكثر من مرة بأن الإنتخابات ستعيد الإسلاميين للمشهد، وساعدهم في ذلك رئيس بعثة الأمم المتحدة فولكر بيرتس الذي ورد في إحدي تقاريره ( يجب عدم التسرع في إجراء إنتخابات في مثل هذه الظروف ) ..

وهو المعنى الذي رآه الإمام الراحل الصادق المهدي بحكمة السنين، حين قال: "أرفض تغيير نظام البشير بالقوة، وأكافح التيار القبلي والعنصري"، ولكن للأسف الشديد لم تكن حناجر "تسقط بس" الصاخبة لتسمح لأصوات الحكمة أن يتردد صداها في ذلك المشهد المشحون.

أحمد منصور: عندي مشاهدين كثير سأعطي لكل مشاهد دقيقة. سالم العنزي من السعودية، سالم.

كان ذلك القرار أداة مهمة لتنفيذ خطة أميركية لاختراق المجتمع السوداني، وتغيير هويته عبر وسائل ناعمة، وهي الخطة التي ساهمت مع عوامل أخرى في إشعال حرب تتواصل منذ أكثر من عام، وتتمدد أفقيًا ورأسيًا، معرضة وحدة البلاد ومستقبلها لخطر انقسام وشيك.

الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

محمد سليم العوا (مقاطعا): هو أنت فاكر الكتب الترهيب والترغيب اللي في تراثنا؟

البروفيسور علي فطوم لـ"بلا حدود": أوميكرون أقل شراسة والجرعتان الرابعة والخامسة غير واردتين

وما لم تفهم هذه النخبة طبيعة التحديات التي تحيط بالبلاد، فلن تستطيع انتشالها من حافة الانهيار.

في هذا الحوار مع منصة "نور الإمارات"، تشاركنا الدكتورة فيروز شامية رحلتها الطويلة والشيقة في عالم الطب، وتكشف كيف استطاعت التغلب على الصعوبات بفضل شغفها وانضباطها، لتصبح نموذجًا يحتذى به للكثيرين.

البعد الثقافى للنقد الریاضى ببعض الصحف القومیة المصریة

  نتنياهو متخوف وفي نفس الوقت لا يهتم لدوله فلسطينيه والسعوديون اليوم يضغطون للانتقال الى المخطط البديل مخطط با بلان بي بابعاد اسرائيل عن الاتفاق الاستراتيجي او الصفقه الرئيسه كيديل مع الولايات المتحده الامريكيه في مقال جوليان بورجر من واشنطن فان الولايات المتحده الامريكيه والسعوديه وصلت الى نهايه اتفاقاتهم بشان الامن وبناء التكنولوجيا المرتبطه بتسويه واسعه في الشرق الاوسط تدمج اسرائيل والفلسطينيين وفي غياب اتفاق لوقف اطلاق النار في غزه والمقاومه العنيده لحكومه نتنياهو لانشاء الدوله الفلسطينيه والحزم في اطلاقها هجوما رفح السعوديون يمارسون الان ضغطا لمخطط اكثر تواضعا بلان بي يقصي اسرائيل وفي هذا الاطار فالولايات المتحده الامريكيه والسعوديه ستوقعان اتفاقيات في اطار ميثاق الدفاع الثنائي المشترك حيث تسام الولايات المتحده في خلق صناعه نوويه مدنيه سعوديه وشراكه على صعيد الذكاء الصناعي وكل التكنولوجيات الصاعده وحسب البلان بي فان الاتفاقيات السعوديه الامريكيه لا ترتبط بموافقه حكومه نتنياهو لابد من ان يكون هناك نموذج لعلاقات مع السعوديه لا تكون رهينه للسياسه الامريكيه او نتنياهو بايدن يبحث عن ت

  وثيقه سريه موقعه لاستعاده الجيش الصيني والروسي للعداله في العالم دفعت بايدن الى ابعاد اسرائيل عن هذه التطورات الاخيره وجاءت محاوله اطفاء حرب غزه لانها ستحرق كل ما تريد معرفته اسرائيل في حرب عالميه مفتوحه يخشاها البنتاجون بعد قراره باستخدام العمق الروسي كاه مباشره للسلاح المسلم الى كياف وتهديد موسكو بالرد النووي التكتيكي تدخل الجيش الصيني والروسي انطلاقا من سوريا قرار وقعه نظام الاسد فاصبحت سوريا جزءا من الحرب الكونيه المحتمله والجزء الحاسم في العداله المتوقعه من الجيشين ضد اسرائيل ورغم ان اوستن وزير الدفاع الامريكي في لقاء مع نظيره الصيني على هامش شانجريلا هذا اللقاء الاسيوي الذي قال فيه وزير الدفاع الامريكي ان اسيا امنه يعني امنا في امريكا واللقاء الذي جرى بين وزيري الدفاع الصيني والروسي ما بعد سنتين كشف عن معطى جديد وخطير لم يسمح بايدن لكيف بقصف في العمق الروسي الا بعد نجاح الصاروخ النووي الاعتراضي الجديد الاس ال سي ام ان على الغواصه النوويه فيرجينيا ولنرى اليوم ان الامريكي يحاول عزل بيكين عن موسكو فيما لا يرغب باي حال بجعل حرب غزه جزءا من الحرب الكونيه المفتوحه كي لا يضيع مصير الاسرائيليين قرار با

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *